الحائزة على جائزة نوبل للسلام والسجينة السياسية، نرجس محمدي، أشارت إلى وفاة أرميتا غراوند، وكتبت: "أرسلوا أرميتا إلى الموت بسبب شعرها الجميل الذي لم تكن تنوي إخفاءه بالحجاب الإجباري". وأضافت: "النظام بمخالبه الأمنية أخفى الحقيقة تحت كومة من الخداع والتهديد".