بحسب معلومات تلقتها "إيران إنترناشيونال"، فإن والدي أرميتا غراوند المراهقة التي توفيت في ظروف غامضة بعد تدخل "ضابطة الحجاب" في المترو، تم استدعاؤهما إلى مكتب قائد الشرطة في شرق محافظة طهران، وإجبارهما على توقيع تعهد كتابي بعدم تقديم أي شكوى ضد "أي شخص أو مؤسسة".